1- السكوت الطويل أو المبالغة في الإنصات أمام المتحدث يؤديان على فقدان أعصاب الأخير وتشتيت أفكاره، لذا يجب عدم ....المبالغة في الإنصات.
2- تكرار مقاطعة المتحدث تدمر التفاعل الفكري المتبادل، ويجب المباشرة بالتحدث عند إنتهاء الآخر من حديثه.
3- الإشارة باليد ليست الوسيلة الملائمة لطلب الإذن بالحديث، فالأفضل بدء الحديث عند إنتهاء الآخر من كلامه.
4- مقاطعة أحد الحضور للحديث لا تعالج بعبارة( هل بالإمكان أن أنهي ما عندي) بل بقوله( أنا لم أنته بعد).
5- الإجتماعات ذات الحضور الكثيف تتطلب من المتحدث الوقوف على قدميه أثناء حديثه، فجلوس المتحدث سيجعل من الصعب على كل الحضور رؤيته والإنتباه لما يقول.
6- الإسترسال في التفاصيل هو المفجر الأول لملل المستمعين، يجب عرض السؤال.. وجهة النظر..المداخلة..والتوقف بين كل مرحلة.
7- العرض المباشر للإنجازات الفردية أثناء التحدث هو المفجر الأول للحنق، من الأفضل أن تغلف الإنجازات الفردية أثناء التحدث بها بقالب إنكار الذات.
8- عند التأكد من صواب الطرح، يجب الإبتعاد عن بعض التعابير مثل( ربما أو من المحتمل) فمن شأن مثل تلك التعابير التشكيكية تخفيض درجة صواب الطرح.
9- يجب جعل عبارة (أنا لا أعرف) بمثابة الخيار الأخير، خاصة في الأحاديث الهادفة لطلب التأييد، فهذه العبارة هي البوابة الهادمة للمصداقية.
10- كذلك الأمر بالنسبة لتعبير (لا أعتقد) فالإكثار من إستخدامه أثناء الحديث يقدم الإنطباع بعدم التأكد.
11- الصوت الواضح القوي والمسموع ركيزة لتحقيق التحدث الناجح والمؤدي بدوره للتواصل الفعال.
12- طرح الإستفسارات المحددة خير من توجيه الأسئلة المباشرة، فالأخيرة لها جواب سريع وقاطع بالنفي أو الإيجاب، فيما الأولي تعطي نتائج فعالة في دفع الآخر نحو الإسترسال في الحديث.
المصدر: أفكار علمبة
أضف تعليقاً