-1 ألــم في الظهر والكتف.
-2 فقدان الشهية وعدم الأكل.
-3 الشـراهة ( الأكل الزائد)
-4 الأرق( عدم القدرة على النوم. )
-5 كوابيــس (أحلام مزعجة(
6 -جفــاف الحلق.
7 -النـرفزة وسرعة الغضب.
8 -الكــآبة والمــلل.
9 -البكـــاء.
-10الضحـــك.
11-عدم القــدرة على التركيز وشرود الذهن.
-12عســـر الهضم (الإمساك)
-13الإسهــال.
-14الضعف والوهن وفقدان الحيوية والنشاط.
15- تشنج وتوتر العضلات.
-16الضعف والوهن العام للجسم.
-17الرغبة في الهروب من الموقف.
-18الصداع المستمر
هذه بعض النصائح من أجل مواجهة التوتر والضغط النفسي
لعل أفضل علاج لمواجهة التوتر العصبي يكمن في المقولة الشهيرة لرينولد نيبور التي تقول: "إلهي أعطني الشجاعة والقدرة على تغيير الأشياء التي أقدر على تغييرها، والقناعة على تقبل الأشياء التي لا يمكنني تغييرها، والحكمة على معرفة الفرق بين الاثنين".
تقول أحدث دراسة نفسية أميركية عن التوتر أنه عند اختيار استراتيجية لمواجهة التوتر، يجب عدم الاعتماد على أسلوب واحد للعلاج، لأن الخطط مجتمعة، قد تأتي بنتائج إيجابية أكثر فعالية.
وتضيف الدراسة حسب صحيفة "الأهرام" المصرية أن الخطة التي تنجح في علاج شخص، لا يفترض أن تنجح في علاج شخص آخر.
كما أن التوتر يمكن أن يكون أيضا إيجابيا على صاحبه، كما أنه سلبي. فكثير من القلق يخلق حب فضول وإثارة وتحديا، قد يدفع صاحبه إلى بذل جهد أكبر لتحقيق وإنجاز أعمال عظيمة، بينما قليل من التوتر قد يخلق الضجر والاكتئاب.
وحقيقة أخرى تبرزها أحدث دراسة أميركية عن التوتر، أنه ليس بالضرورة أن تؤدي معالجة الحالة النفسية والتوتر لدى الشخص المريض عضويا، إلى شفائه من مرضه العضوي، إلا أنها تؤكد أن اتباع خطة لمواجهة التوتر قد يخفض احتمالات الإصابة بأزمة قلبية لـ75% من الأشخاص الذين يعانون أمراض القلب.
وأظهرت الدراسة أيضا أن هناك أشخاصا سعداء وأصحاء، رغم تعرضهم لهزات نفسية، تبين أنهم كانوا يحيطون أنفسهم بشبكة اجتماعية ومساندة اجتماعية، وكانوا حريصين أيضا على التواصل الاجتماعي، وإقامة علاقات اجتماعية كثيرة، تبعدهم عن الوحدة والاكتئاب.
مواجهة التوتر!
وأوردت الصحيفة بعض النصائح من أجل مواجهة التوتر العصبي والضغط النفسي الذي يؤثر في الصحة البدنية وذلك بالاهتمام بالأساسيات التالية:
وتستطرد أحدث دراسة أميركية عن التوتر من جامعة واشنطن في تقديم النصائح الأساسية لمواجهةالتوتر العصبي فتقول:
أضف تعليقاً