ويوجد الزرنيخ في العديد من المصادر المتنوعة منه قاتلات الحشرات، وأدوات التنظيف الجاف، والضباب الكيميائي، ودخان التبغ، ومسحوق العظام، والدولوميت والشعب البحري وملح الطعام، والبيرة، وأغذية البحر، ومياه الشرب.
تكمن أعراض الزرنيخ في الصداع والدوار والتشنجات وتغيرات صبغة الأظافر والقيء والإسهال والبول الدموي والشد العضلي والإجهاد والضعف وفقدان الشعر، والتهاب الجلد، وآلام الجهاز الهضمي والتشنجات، ويؤثر التسمم بالزرنيخ على الرئة والكلى والكبد والجلد.
وهنا تأتي الطبيعة لتقي الإنسان من هذا الخطر حيث مكملات الغذاء التي تخرج من الزرنيخ من جسم الإنسان، وهي متمثلة في الثوم حيث يحتوي على الكبريت الذي يتحد مع الزرنيخ ويخرجه من الجسم، وكذلك التفاح لما يحتوي عليه من البكتين الذي يتحد مع الزرنيخ ويخرجه من الجسم.
أضف تعليقاً