الحالات التي تكون فيها السياقة رتيبة:
- حركة سير غير كثيفة.
- غياب العمران
- طريق مستقيمة.
- السياقة ليلا.
- نزول المطر (الحركات المنتظمة لماسحات الزجاج تقلل من درجة اليقظة لدى السائق).
- طريق معتادة.
يسبب إنخفاض درجة اليقظة لدى السائق إسترخاء يؤدي إلى تأخير رد الفعل وأخطار في السياقة.
ولتفادي إنخفاض درجة اليقظة والنوم، يجب تهوية السيارة بفتح النوافذ أو تشغيل جهاز التكييف والإستماع للراديو والتوقف قليلاً لأخذ قسط من الراحة أو المشي مع القيام بحركات تنفسية.
الإرهــاق:
يجعل الإرهاق السائق قلقاً وحركاته بطيئة وغير مركزة، مما يؤثر سلباً على تقييم المسافات والسرعة ويصبح:
- غير قادر على التوقع.
- ميالاً للإفراط في السرعة.
أسباب الإرهاق:
- عندما يكون السائق متعباً.
- إذا كانت الأحوال الجوية رديئة: مطر حرارة...قلة النوم.
- عمل عضلي سكوني: سياقة لمسافة طويلة.
- تناول بعض الأدوية المؤثرة في السياقة.
علامات الإرهاق:
- ألم حاد على مستوى العنق والكتفين.
- رغبة السائق الدائمة في تغيير وضعيته.
- تنمل وحكة العينين.
- رغبة مسترسلة في حك الرأس ودلك العنق.
لتأخير الإحساس بالإرهاق:
- أخذ قسط من الراحة قبل الإنطلاق وقيادة السيارة.
- إختيار التوقيت وخط السير.
- الضبط الجيد للمقعد والمسند.
- تناول وجبات خفيفة والإكثار من المشروبات غير الكحولية.
إذا أحس السائق بالإرهاق يجب:
- أخذ فترة للراحة أو النوم.
- ترك السياقة لشخص آخر.
- تفادي الإفراط في السرعة لأنه يضاعف الإرهاق.
آثار الإرهاق:
- ضعف في الملاحظة والتركيز.
- بطء في التحليل.
- إضطراب في تنسيق الحركات.
نصائح لتفادي الإرهاق:
- أخذ قسط وافر من الراحة قبل السياقة.
- تموضع جيد داخل السيارة.
- تفادي إستعمال المواد المخدرة والكحولية.
- تفادي إستعمال بعض الأدوية المؤثرة على السياقة.
- الإهتمام بالحالة الآلية للسيارة خاصة أجهزة السلامة.
أضف تعليقاً